Examine This Report on تحديات الثورة الصناعية الرابعة
Examine This Report on تحديات الثورة الصناعية الرابعة
Blog Article
وتحدث التقرير في واحد من فصوله عن الآثار السلبية لتطبيقات ومفاهيم الثورة الصناعية الرابعة على الاقتصاد والمجتمع.
الذكاء الاصطناعي التوليدي والظاهرة الارهابية للدكتور عادل عبد الصادق
الثورة الصناعية الرابعة تمثل مرحلة جديدة من التطور التكنولوجي والاقتصادي، حيث تتداخل التقنيات الرقمية والفيزيائية والبيولوجية لتغيير الصناعات والمجتمعات بشكل جذري. هذا التحول يتميز بالابتكارات التقنية المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي، إنترنت الأشياء، الروبوتات، الطباعة ثلاثية الأبعاد، الحوسبة السحابية، والبيانات الضخمة.
مخاطر الثورة الصناعية الرابعة وتهديد الأعمال التقليدية
تطوير نماذج عمل جديدة تعتمد على التكنولوجيا، مثل الاشتراكات الرقمية أو الخدمات السريعة حسب الطلب.
تكمن أهم تحديات الثورة الرابعة في أن هذا التوجه ينتشر في العالم حاليا بسرعة وله تأثير اقتصادي واجتماعي وثقافي وسياسي لم تشهده البشرية من قبل، ويقدّم في الوقت نفسه فرصة ممكنة الاغتنام من قبل الدول العربية يجب ألا تفوتها كما حدث في الثورات السابقة.
الرئيسية أخبار رياضة اقتصاد ثقافة و فن منوعات ملتيميديا مقالات المزيد سعوديات أزياء سياحة الناس تحقيقات تكنولوجيا صوت المواطن ألعاب زوايا متخصصة مركز المعلومات تصفح عدد اليوم المزيد سعوديات أزياء سياحة الناس تحقيقات تكنولوجيا صوت المواطن ألعاب زوايا متخصصة مركز المعلومات إرسال مواد أو صور طقس السعودية تصفح عدد اليوم تسجيل الدخول
في كتابه “الثورة الصناعية الرابعة” ، تحديات الثورة الصناعية الرابعة يصف الأستاذ كلاوس شواب ، المؤسس والرئيس التنفيذي للمنتدى الاقتصادي العالمي ، كيف أن هذه الثورة الرابعة تختلف اختلافاً جوهرياً عن الثلاثة السابقة ، التي تميزت بشكل رئيسي بالتقدم التكنولوجي.
فيمكن للدول العربية – حسب حالة كل منها – التخطيط لاكتساب واحدة أو أكثر من التكنولوجيات المركبة التي تنتج عن تكامل بعض تكنولوجيات الثورة الصناعية الرابعة، وهذه التكنولوجيات المركبة تولد تطبيقات في المجالات الآتية:
على رغم مخاطر الثورة الصناعية الرابعة على الأعمال التقليدية، فإنها أيضًا
الدول الأعضاء رؤية رسالة تاريخ اللجان الحكومية الأمانة التنفيذية عن الإسكوا
وتحويل ذلك لتطبيقات قادرة على الاستحواذ على الأسواق التجارية والفوز بالمكانة والسيطرة في "العالم الجديد" ،وكان لـمنصة "القوة الجديدة" دور في بروز قوى جديدة داخل النظام الدولي او عبر ظهور قيم وأنماط جديدة للحياة وللعمل كذلك،أو بدورها في بزوغ ظواهر جديدة ،وأصبح لذلك كله تداعيات وآثار ممتدة ،وهو ما يثير العديد من التساؤلات حول ماهية الثورة الصناعية الرابعة وما هي خصائصها ؟ وما الذي يميزها عن سابقيها من الثورات العلمية ؟ وما هي الفرص التي تتيحها لمن يمتلك نور زمامها ؟ وما هي طبيعة التحديات التي تفرضها تجاه الأفراد والشركات والحكومات ؟ وما هو أثرها على العمل والوظائف هل ستزيد ام تقل ؟ وما هو التأثير على طبيعة الفجوة بين الدول الصناعية والنامية وبين ألأغنياء والفقراء هل تتسع ام تنكمش ؟
فالثورة الصناعية الرابعة جعلت من الا ممكن ممكن و جعلت من البعيد قريباً و اصبحت المنافسة بينها و بين العقل البشري شرسة جدًا .
الانتقال من نموذج "الإنتاج-الاستهلاك-التخلص" إلى نموذج دائري يركز على تقليل النفايات وإعادة استخدامها.